الصّور من أحد الأقسام بروضٍ بالمغرب.
هذه رسالة إلى من يهين ويتطاول على رجال ونساء التّعليم الذين يسهرون على بناء الإنسان.
هذه رسالة للأساتذة الذين لا يدركون قدر التغيير الذي يمكن أن يصنعوا مع هذه الأجيال.
هذه رسالة إلى المجتمع (حكومة وشعبا): لا تفكِّروا في تغيير المجتمع بل فكِّروا في تحسين وتجويد التّعليم وسيتغيّر المجتمع تلقائيا.