تدابير مستعجلة من وزارة التربية الوطنية في إطار اعتماد مسارات تعلم جديدة للسنوات الأربع الأولى من التعليم الابتدائي
في إطار اعتماد مسارات تعلم جديدة للسنوات
الأربع الأولى من التعليم الابتدائي ستقوم وزارة التربية الوطنية باعتماد
بعض التدابير المستعجلة قصد تفعيل عملية مراجعة و تنقيح المقررات الدراسية:
–عقد لقاءات جهوية / إقليمية يحضرها كل مفتشي سلك التعليم الابتدائي من 1 الى 6 يونيو قصد الاطلاع على الأرضية المُعَدَّة ومناقشة محتوياتها والبدء في صياغة اقتراحات لإغنائها؛
–تأطير لقاءات تربوية لفائدة الأساتذة من طرف المفتشين، ما بين 8 و18 يونيو، قصد اطلاعهم على الأرضية المعدة وتجميع ملاحظاتهم واقتراحاتهم؛
الاشراف على تتبع عمليات التقاسم والاغناء واعداد تقرير تركيبي على صعيد كل اكاديمية يوجه لمديرية المناهج قبل 20 يونيو 2015 من طرف رؤساء اقسام الشؤون التربوية بالأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين.
و تهدف هذه العمليات حسب وثيقة أصدرتها مديرية المناهج الى:
–الاستجابة لطلب مجتمعي متزايد بتعديل البرامج (الاستشارات المنظمة من طرف الوزارة، تقارير ودراسات وطنية ودولية/أبحاث/أسئلة برلمانية، تقارير التفتيش التربوي، الصحافة الوطنية)
–تدقيق وتحيين مواصفات وكفايات المُمَدرَسين في نهاية كل مرحلة؛
–إعداد صِيّغ مُبَسّطَة للكفايات المُسْتَهْدَفِ تنميتها من خلال كل مادة في نهاية كل سنة دراسية.
اما المرتكزات التي ستعتمد في عملية المراجعة و التنقيح فهي كالتالي:
–اعتماد مقاربة الكفايات كمقاربة ناظمة للمنهاج؛
–فتح المجال أمام المُدَرِّسين لتطبيق مقاربات ديداكتيكية مختلفة لتنمية الكفايات المستهدفة والمحددة سلفا في المنهاج؛
–ضمان التمفصل بين مختلف المواد الدراسية في أفق تنظيمها في مجالات وحقول معرفية عوض برامج دراسية مفككة ومواد لا ناظم بينها؛
–تحقيق قدر كبير من الملاءمة بين مُكَوّنات المنهاج الوطني في اللغة والعلوم والرياضيات والمنهاج الافتراضي المعتمد في التقويمات الدولية ؛
–تخفيف الغلاف الزمني لأنشطة التدريس والرفع من حصص أنشطة التعلم الجماعية المؤطرة وحصص التعلم الذاتي.
–الاعداد الميداني لتطبيق رؤيا 2015-2030:
–تكوين فرق عمل ميدانية؛
–مشاركة هذه الفرق في إنتاج وتجريب الأدوات الضرورية للتطوير؛
–اعتماد مقاربة تمكن كل الفئات من المساهمة في بلورة التصور الجديد؛
–الاستئناس بمبدأي التجريب والتقويم.
–عقد لقاءات جهوية / إقليمية يحضرها كل مفتشي سلك التعليم الابتدائي من 1 الى 6 يونيو قصد الاطلاع على الأرضية المُعَدَّة ومناقشة محتوياتها والبدء في صياغة اقتراحات لإغنائها؛
–تأطير لقاءات تربوية لفائدة الأساتذة من طرف المفتشين، ما بين 8 و18 يونيو، قصد اطلاعهم على الأرضية المعدة وتجميع ملاحظاتهم واقتراحاتهم؛
الاشراف على تتبع عمليات التقاسم والاغناء واعداد تقرير تركيبي على صعيد كل اكاديمية يوجه لمديرية المناهج قبل 20 يونيو 2015 من طرف رؤساء اقسام الشؤون التربوية بالأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين.
و تهدف هذه العمليات حسب وثيقة أصدرتها مديرية المناهج الى:
–الاستجابة لطلب مجتمعي متزايد بتعديل البرامج (الاستشارات المنظمة من طرف الوزارة، تقارير ودراسات وطنية ودولية/أبحاث/أسئلة برلمانية، تقارير التفتيش التربوي، الصحافة الوطنية)
–تدقيق وتحيين مواصفات وكفايات المُمَدرَسين في نهاية كل مرحلة؛
–إعداد صِيّغ مُبَسّطَة للكفايات المُسْتَهْدَفِ تنميتها من خلال كل مادة في نهاية كل سنة دراسية.
اما المرتكزات التي ستعتمد في عملية المراجعة و التنقيح فهي كالتالي:
–اعتماد مقاربة الكفايات كمقاربة ناظمة للمنهاج؛
–فتح المجال أمام المُدَرِّسين لتطبيق مقاربات ديداكتيكية مختلفة لتنمية الكفايات المستهدفة والمحددة سلفا في المنهاج؛
–ضمان التمفصل بين مختلف المواد الدراسية في أفق تنظيمها في مجالات وحقول معرفية عوض برامج دراسية مفككة ومواد لا ناظم بينها؛
–تحقيق قدر كبير من الملاءمة بين مُكَوّنات المنهاج الوطني في اللغة والعلوم والرياضيات والمنهاج الافتراضي المعتمد في التقويمات الدولية ؛
–تخفيف الغلاف الزمني لأنشطة التدريس والرفع من حصص أنشطة التعلم الجماعية المؤطرة وحصص التعلم الذاتي.
–الاعداد الميداني لتطبيق رؤيا 2015-2030:
–تكوين فرق عمل ميدانية؛
–مشاركة هذه الفرق في إنتاج وتجريب الأدوات الضرورية للتطوير؛
–اعتماد مقاربة تمكن كل الفئات من المساهمة في بلورة التصور الجديد؛
–الاستئناس بمبدأي التجريب والتقويم.