الريسوني:كيف يُعقل ويقبل أن وزير التعليم — وليس أي وزير — يجهل اللغة الرسمية لبلده
كتب الريسوني،عضو مؤسس ونائب رئيس الإتحاد العالمي لعلماء المسلمين، على
صفحته الخاصة :"كيف يُعقل ويقبل أن وزير التعليم — وليس أي وزير — يجهل
اللغة الرسمية لبلده، ويعجز تماما عن التحدث بها؟ وكيف يتولى وزارة التعليم
لأكثر من مرة؟ وكيف يؤتمن رجل من هذا النوع على مدرستنا وعلى تعليم
الملايين من أبنائنا؟ كيف والحكمة البليغة تقول لنا من قديم الزمان: “الناس
أعداء ما جهلوا"، معتبرا "التشنيع على وزيرنا في التعليم مستحق وفي محله،
وحتى المطالبة باستقالته أو إقالته في محلها، وليس فيها أدنى مبالغة أو
تجنٍّ على الرجل".